مَـاذا لو؟
گنت ألان فَـي أرض كربلاء
وَذهبتَ ألى حَضرتك مملؤ بالحزن
وأتگلم عن كل ما في داخلي
وَتمسح على قَلبي يا اباعبدالله
مَـاذا لو گنت هَـناك في ذالك ألجانب جـالس
وتَضمني في حَنانك
وأراك انتَ بَجانبي تواسيني
وأنـظر الى ضَريحكَ وكُل تعب في النفس يذهب
ماذا لو ألان في كربلاء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق