بأمر الاعلام بقلم الكاتب علي اكبر
الواقع المزري الذي يمر فيه الشعب يحتاج الى قوة ألاهية كأرسال طيور الابابيل لترمي المبتز و الفاسد بل سجيل لان أغلب الشعب المسكين جُل أهتمامه في دراسة قوم لوط من اجل دعم المثليين تركو الفاسد يسرق الاموال ويرميها في أراضي ( بنات الليل ) لا ثورة و لا ثوار لا شعباً يُريد الاحرار أستحوذ الاعلام على عقولهم و أصبحو كل خِراف أغشية أبصارهم يسيرون في الضلام نحوه الهلاك. هل ستكون نهايتنا مثل مجاعة الصين في عام ( ١٩٥٩ ) او مثل جنوب السودان ويقتلنا شبح الفقر او مثل جفاف منطقة القرن و يموت ألاف الناس. جميع الامثال التي طرحة نهايتها الموت المؤكد. هل سيبقا الغشاء على أعين الشعب او يرحل بل أرادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق