أنتَ معي في أي حال بقلم الكاتب المبدع نور الاسدي
فكرت بك ذات يوم
و كنتُ شديدة التفكير
حتى ان بكيتُ
ثمّ جاءَ رجلًا كبيراً في السنِ.
وقال لي : ماذا بكِ؟ لماذا تبكين يا ابنتي؟
قلتُ له :أبكي من شدة الشوقِ له.
لا اعرف ماذا أعمل بدونهُ، ولا أقدر على نسيانه.
قال لي: نعمة النسيان ستجعلكِ تتناسين ذلك.
صرختُ بأعلى صوتيَ من شدة البكاءِ، وقلتُ ياليتني أستطع أن أنسى شخصاً تعلق قلبيَ في قلبهُ،
أنا قلبي معقود به.
فقال الرجل: أين هو؟
فقلتُ له: ذهبَ ولم يعدْ 😕
#بقلمي_الكاتبة_نور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق