ماذا عن الرسائل التي لم ترسل بعد؟ والاحلام التي بقيت في المنتصف؟ وتجاهل انقباضة الصدر الاولى لتقبل الواقع، ماذا عن الحب المبتور بفعل قساوة الاوضاع، والرحيل بدون سابق انذار وبدون دموع الوداع؟.
من سيعوض تلك اللحظات الناقصة؟ من يتكفل في احياءها من مقبرة الخذلان؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق