الصدف بقلم الكاتبة المبدعة ايات مقداد
في احدى الأيام قابلت شخصاً فاستغرقتُ بضع لحظات انظر بعينه
كانت صدفة بثواناً كاي لحظات عابرة من باقي الايام كاأي يوم يمر
لكن هذا اليوم كان مختلف ڪان يحدق لي وهو منهار وكانه يقول لي لماذا فعلتي بي هكذا انتِ من فعل كل هذا. ثم تسائلتُ في نفسي ماذا فعلت مابي انا لكي ينظر بكل تلك النظرات( كانه يكرهني) لحظة لقد انتهت الحظات استدرتُ واكملتُ الطريق
لم يكن فل بالي حسبان ان الذي ڪانت تحتسب من الحب (مزحة خرافة اخدوعة يلقاها المتئلمون)
بدأي عقلي يتشتت بتدرج في تسلسل الافكار مخربطة وانا اعمل تلتمس في عقلي تلك النظرة
تلتمس بعدها فكرة ثم اشعر واني في فمي بسمة
ماذا ❓
اعود من جديد اكمل مااريد وافعل ماعليه فعله اتغاظى الناس محدودة الاشخاص شخص يحب ان يكون صديق حقيقي لا مصحله
ثم بعدها تجرأت على الكلام مرحبا وهل لي بسلام نعم في كل مرة اره كان شعور يتخبط في نفسي غريب
حقا بدات الافكار تسحوذني والشعور يلامسني كأني احب لعبة الصغيرة كان فرحتي ان اعمل بلاشياء التي احبها
دار حديث بيننا على كل مرة كان يقول تشبهينني فقلت له اعلم به شاعر تتلاعب في الكلامة وتفاصيلها
في كل مرة احادثه كنت ابتسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق