َريد بقلم الكاتبة المبدعة حوراء الباوي
_تَحتَ مَطرِ الشِتاء، ودَّتُ إِرسالَ بَريد
إلىٰ السِماء حَيثُ إرتَفعَ روحُكِ،
أُخبُركِ بِها عَن شَوقي لـ عَيناكِ الصَغيرتان
گ مَدينةٌ جَميلةٌ لكِنهـا مَقبَرة
لحِكاياتٌ حَزينة، لمُجالسَتُكِ
وحَديثُكِ ولروحكِ الطَيبة، أدركتُ بَعدَ بُعدكِ
إن شارُعنا الطويل لَيسَ جَميل،
بل كان اللعبُ معكِ مايَجعَلهُ رائِعًا،
الشَمسُ لا تُضيءُ الدُنيا بأعيُننا
بل وجودِ مَن نُحبَهم بِجانبُنا،
لا أُدركُ مُتِ أنتِ أم أنا!
لكنني إشتقتُ لكُلانا..
حَـوراء البـاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق