meta charset='utf-8'/>

-ألفن بقلم الكاتبة المبدعة ام البنين حبيب الاسدي


وأني كلوحةٍ بيدِ فنان يُبدع بالكثير من الأفكار

فأني سوفَ أبقى خالده في ذاكرتهُ كُلما يرسم


داحمتَ تفكيرهُ ومزقتَ لوحتهُ لأني فتاةٌ

 غيداء يشعُ بريقي في لوحتهُ وأغمرها جمالٍ 


تَوَّاق لرؤية اللوحةِ كاملةً وأنبهارهِ من أبدعَ الأفكارِ

لايتوقفَ عن الرسمِ حتى وأن أصابهِ الزَمْهَرير


اتسائلُ كيفَ لشخصً مثلهُ قادرِ على حمل كُتلة من هذهِ الأبداعِ رُبما رسم العيون أنَ وأنَ الجمالَ يَفوقها


خارجَ أيقاع العيون رُبما الشخبطة معَ الفحم فأنهُ الأحوذي.يستطيعَ رسمَ أعيني فأني أنجلُ وأستحقَ


كالوحةِ فيها منظرٍ طبيعيٍ رُبما يبدوا ذلكَ شيءً عادي لا بَل أنها تبدوا لوحةً أثرية لأنهُ وضعَ لمستهُ


رُبما يبدوا لكمَ شخصاً هاجسٍ لأنهُ يضعَ الحُزنَ في لوحتهِ ويدفنَ الدمعَ داخلَ الأغر مراتً يرىٰ في 


الديجور فنً وأبداعً. يأ أيها الرسام أخبرني أخبرني 

بماذا تشعرَ عندما تحمل الفنِ بينَ الأباخسَ... 

||أم البنين حبيب الأسدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق