سبات المشاعر
لم تنم تلك اليله ! لأن اخر مكالمة أشعلت حربا لانهاية لها في قلبها وبدأت بسكب الدموع ، لكي تحاول اطفاء الحريق المشتعل ؛ لكن ذالك لم يفد ؛ لان غزو الذكريات القديمة القاسيه هاجمها فتحطم فيها كل شيء . في نهاية المعركة تعبت من المقاومة ، فاستسلمت للنوم العميق ؛ إنه سبات المشاعر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق