meta charset='utf-8'/>

ودق بقلم الكاتبة المبدعة آيات اسامة حسن

 



وكأنها اختزلت جمال بغدادٍ في عينيها،

وعبقُ الرافدين يُزينها،

هكذا هي صورة عن كلما تهواهُ الروح وتأمنهُ،

حضورها مُلفتٌ كأنها فراشةٌ تجلت فيها روعة الخالقِ،

لصفاء روحها سرٌ مكنون فلا يوجد بين الخليقة مثيلٌ لها


هناك تعليق واحد